• أحدث المقالات
  • اتفاقية شروط استخدام موقع مدروس
  • الأكثر تقييما
  • التصنيفات
  • التواصل معنا
  • الرئيسية
  • المقالات
  • سياسة الخصوصية
  • عن مدروس
شبكة مدروس
  • الرئيسية
    • الأكثر رواجاً
  • صحة
    • All
    • أمراض شائعة
    • إضطرابات النوم وحلولها
    • اللياقة البدنية
    • الوقاية والعناية
    • نصائح طبية
    تعرف على 10 من أسباب الأرق واضطرابات النوم!

    تعرف على 10 من أسباب الأرق واضطرابات النوم!

    نوبات الغضب عند الأطفال

    نوبات الغضب عند الأطفال

    صعوبة النوم

    صعوبة النوم عند الأطفال

    قلة النوم

    قلة النوم أسبابه أعراضه وأضراره

    النوم الصحيح للاطفال

    طرق النوم الصحيح للأطفال

    قيلولة بعد التمرين

    هل ينصح بأخذ قيلولة بعد التمرين مباشرة؟

    Trending Tags

  • تغذية
    • All
    • النظام الغذائي الصحي
    • فقدان الوزن وزيادته
    • فن الطهي
    • فيتامينات ومكملات غذائية
    • معلومات غذائية
    أطعمة ترفع المناعة

    ماهي اهم 10 أطعمة ترفع المناعة؟

    رجيم الماء

    طريقة ريجيم الماء لتخفيف الوزن

    الصيام المتقطع

    كيف يساعد الصيام المتقطع بخسارة الوزن؟

    جدول نظام الكيتو

    جدول نظام الكيتو دايت لأسبوع واحد

    نظام الكيتو

    ماهو نظام الكيتو دايت وكيف يمكن اتباعه؟

    السمنة المفرطة : أسبابها ، أعراضها وطرق علاجها

    السمنة المفرطة : أسبابها ، أعراضها وطرق علاجها

  • جمال وموضه
    • All
    • أزياء و موضه
    • العناية الشخصية
    • العناية بالبشرة
    • العناية بالشعر
    العنايه بالبشره

    العناية بالبشرة وخطواتها ال 10 السريعه

    الكركديه

    ماهي فوائد الكركديه للجسم وللبشرة؟

    البشرة الدهنية

    8 نصائح للتخلص من البشرة الدهنية

    الشعر المصبوغ

    10 نصائح للعناية بالشعر المصبوغ

    انتفاخ تحت العين

    أفضل 10 طرق لعلاج انتفاخ تحت العين في المنزل

    الرؤوس السوداء

    10 حلول للتخلص من الرؤوس السوداء

    Trending Tags

No Result
View All Result
  • الرئيسية
    • الأكثر رواجاً
  • صحة
    • All
    • أمراض شائعة
    • إضطرابات النوم وحلولها
    • اللياقة البدنية
    • الوقاية والعناية
    • نصائح طبية
    تعرف على 10 من أسباب الأرق واضطرابات النوم!

    تعرف على 10 من أسباب الأرق واضطرابات النوم!

    نوبات الغضب عند الأطفال

    نوبات الغضب عند الأطفال

    صعوبة النوم

    صعوبة النوم عند الأطفال

    قلة النوم

    قلة النوم أسبابه أعراضه وأضراره

    النوم الصحيح للاطفال

    طرق النوم الصحيح للأطفال

    قيلولة بعد التمرين

    هل ينصح بأخذ قيلولة بعد التمرين مباشرة؟

    Trending Tags

  • تغذية
    • All
    • النظام الغذائي الصحي
    • فقدان الوزن وزيادته
    • فن الطهي
    • فيتامينات ومكملات غذائية
    • معلومات غذائية
    أطعمة ترفع المناعة

    ماهي اهم 10 أطعمة ترفع المناعة؟

    رجيم الماء

    طريقة ريجيم الماء لتخفيف الوزن

    الصيام المتقطع

    كيف يساعد الصيام المتقطع بخسارة الوزن؟

    جدول نظام الكيتو

    جدول نظام الكيتو دايت لأسبوع واحد

    نظام الكيتو

    ماهو نظام الكيتو دايت وكيف يمكن اتباعه؟

    السمنة المفرطة : أسبابها ، أعراضها وطرق علاجها

    السمنة المفرطة : أسبابها ، أعراضها وطرق علاجها

  • جمال وموضه
    • All
    • أزياء و موضه
    • العناية الشخصية
    • العناية بالبشرة
    • العناية بالشعر
    العنايه بالبشره

    العناية بالبشرة وخطواتها ال 10 السريعه

    الكركديه

    ماهي فوائد الكركديه للجسم وللبشرة؟

    البشرة الدهنية

    8 نصائح للتخلص من البشرة الدهنية

    الشعر المصبوغ

    10 نصائح للعناية بالشعر المصبوغ

    انتفاخ تحت العين

    أفضل 10 طرق لعلاج انتفاخ تحت العين في المنزل

    الرؤوس السوداء

    10 حلول للتخلص من الرؤوس السوداء

    Trending Tags

No Result
View All Result
شبكة مدروس
No Result
View All Result
Home الصحة العامة

ما هي الأشياء التي تسبب الأرق؟

Dr. Sanaa by Dr. Sanaa
4 أكتوبر، 2024 - Updated on 23 أكتوبر، 2024
الأشياء التي تسبب الأرق
0
SHARES
9
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter

المحتوى

  • مواعيد النوم غير المنتظمة
  • الضغط النفسي
  • اضطرابات الصحة العقلية
  • العادات اليومية والروتين
  • الأمراض الجسدية والألم
  • المشاكل العصبية
  • اضطرابات النوم
  • الحمل وعلاقتة بالأرق
  • العمر وعلاقتة بالأرق
  • الأدوية وتأثيرها على النوم
  • المراجع

الأشياء التي تسبب الأرق متعددة، وتتنوع بين التوتر المستمر، اضطراب مواعيد النوم، العادات غير الصحية للنوم، مشاكل الصحة العقلية، الآلام الجسدية والأمراض المزمنة، الأدوية، الاضطرابات العصبية، ومشاكل النوم المتخصصة. وفي كثير من الأحيان، قد يكون الأرق نتيجة مزيج من هذه العوامل، ما يؤدي إلى تفاقم الحالة.

ما يميز الأرق أنه ليس نوعًا واحدًا فقط؛ بل يظهر بطرق متنوعة. فقد يتفاوت تأثير الأرق على الأفراد بناءً على عدة عوامل، مثل السبب الكامن وراءه، شدته، ومدى تأثير الظروف الصحية الأخرى ومن هذه الاسباب:

مواعيد النوم غير المنتظمة


في عالم مثالي، تتماشى الساعة البيولوجية للجسم، والمعروفة بالإيقاع اليومي، بدقة مع دورة الليل والنهار الطبيعية. ولكن في الواقع، يواجه الكثيرون اختلالًا في هذا التوازن بسبب جداول النوم غير المنتظمة.

أحد الأمثلة الشائعة على ذلك هو اضطراب الرحلات الجوية الطويلة والعمل بنظام الورديات. يؤدي اضطراب الرحلات الجوية إلى اختلال في النوم نتيجة العجز عن التكيف السريع مع فروق التوقيت بين المناطق الزمنية. أما العمل الليلي فيفرض على الجسم الاستيقاظ والعمل ليلًا والنوم خلال النهار، ما يسبب خللًا في إيقاع الساعة البيولوجية وأرقًا متواصلًا.

في بعض الأحيان، قد تنحرف الإيقاعات اليومية للأفراد إما مبكرًا أو متأخرًا دون سبب واضح، مما يخلق تحديات دائمة في تنظيم وقت النوم ويؤثر سلبًا على جودته بشكل عام.

الضغط النفسي

يمكن أن يتسبب التوتر في إحداث استجابة قوية في الجسم، مما يعقد عملية الحصول على نوم مريح. تتنوع مصادر هذا التوتر، فقد تنبع من ضغوط العمل أو التحديات الدراسية أو حتى من العلاقات الاجتماعية. في بعض الأحيان، يمكن أن يتحول التوتر الناتج عن التجارب الصادمة إلى حالة مستمرة من الإجهاد المزمن، كما يحدث مع اضطراب ما بعد الصدمة (PTSD).

التوتر يؤثر على الجسم بزيادة حالة اليقظة المفرطة، كما يمكن أن يتسبب في إجهاد ذهني يؤدي إلى نفس النتيجة. وفي كثير من الأحيان، يصبح عدم القدرة على النوم بحد ذاته سبباً آخر للتوتر، مما يخلق حلقة مفرغة يصعب الخروج منها بين الأرق والتوتر.

ويشير الباحثون إلى أن بعض الأفراد يكونون أكثر حساسية للتأثيرات السلبية للتوتر على نومهم، ويطلق على هؤلاء الأشخاص “ذوي التفاعل العالي مع النوم”. هذه الفئة تتعرض لتأثيرات مزدوجة، حيث يتداخل التوتر مع صحتهم العقلية والبدنية ويؤثر على جودة نومهم.

اضطرابات الصحة العقلية

تلعب اضطرابات الصحة العقلية، مثل القلق والاكتئاب والاضطراب ثنائي القطب، دورًا كبيرًا في التسبب بمشاكل خطيرة في النوم. تشير التقديرات إلى أن حوالي 40% من المصابين بالأرق يعانون أيضًا من اضطرابات عقلية. تساهم هذه الحالات في توليد موجة من الأفكار السلبية والتوتر العقلي المفرط، مما يجعل النوم أكثر صعوبة. كما أن قلة النوم بدورها تؤدي إلى تفاقم تلك الاضطرابات، مما يخلق حلقة معقدة من الأرق والتدهور النفسي. الأبحاث تظهر أن الأرق يزيد من حدة أعراض اضطرابات المزاج والقلق، بل ويرفع من خطر الانتحار لدى المصابين بالاكتئاب.

العادات اليومية والروتين


قد تكون العادات اليومية والروتين غير الصحي المرتبط بنمط الحياة والغذاء سببًا رئيسيًا وراء اضطرابات النوم، بما في ذلك الأشياء التي تسبب الأرق. تؤدي بعض الخيارات اليومية إلى التأثير السلبي على النوم:

  • إبقاء العقل منشغلاً حتى ساعات متأخرة: العمل حتى وقت متأخر، أو الانخراط في ألعاب الفيديو، أو الاستمرار في استخدام الأجهزة الإلكترونية يمكن أن يؤدي إلى تحفيز مفرط للعقل، مما يصعب عليك الاسترخاء والنوم.
  • القيلولة في أوقات متأخرة من اليوم: أخذ قيلولة في فترة ما بعد الظهر أو المساء قد يؤخر ميعاد نومك الطبيعي ويجعل الاستغراق في النوم ليلاً مهمة شاقة.
  • النوم لتعويض الفقدان السابق: محاولة تعويض نقص النوم عبر الاستيقاظ متأخرًا قد يتسبب في اضطراب الساعة البيولوجية، مما يجعل من الصعب بناء جدول نوم منتظم وصحي.
  • استخدام السرير لغير النوم: استخدام السرير لأمور مثل مشاهدة التلفاز أو العمل يمكن أن يخلق ربطًا عقليًا بين السرير وحالة اليقظة، مما يضعف قدرتك على الاسترخاء والنوم فيه.
  • خيارات الطعام وتأثيرها على النوم: قد يغفل الكثيرون أن نوعية الطعام تؤثر على جودة النوم؛ تناول وجبات ثقيلة أو حارة قبل النوم يمكن أن يثقل عملية الهضم ويؤدي إلى اضطرابات النوم.
  • الكافيين والنيكوتين: الكافيين يعتبر منبهاً يبقى في جسمك لساعات، ويؤدي إلى صعوبة في النوم عند استهلاكه في فترة بعد الظهر أو المساء، بينما يُعَتَبر النيكوتين أيضًا منبهًا يؤثر بشكل سلبي على القدرة على النوم.
  • الكحول وتأثيره المضلل: رغم أنه قد يعطي إحساسًا بالنعاس، إلا أن الكحول يمكن أن يفسد نمط نومك بشكل كبير عبر تعطيل دورة النوم الطبيعية، مما يؤدي إلى نوم متقطع وغير مريح.

الأمراض الجسدية والألم


يمكن أن يتسبب الألم في تعطيل النوم بسهولة، إذ يجعل الاستلقاء بشكل مريح في السرير تحديًا. ومع تزايد التركيز على الألم عند محاولة النوم، قد تتفاقم المشكلة وتؤدي إلى مزيد من التوتر وصعوبات في الاستغراق في النوم. لذا، إذا كنت تعاني من الألم أثناء النوم، فإن اختيار المرتبة المناسبة أمر حيوي. الأسرّة التي توفر دعمًا جيدًا لتخفيف الضغط يمكن أن تقلل من نقاط الألم وتساهم في راحة أفضل.

إلى جانب ذلك، من الأشياء التي تسبب الأرق قد تكون مضاعفات مرض السكري من النوع الثاني سببًا رئيسيًا وراء الأرق. الألم الناجم عن الاعتلال العصبي المحيطي، الحاجة المتكررة لشرب الماء والتبول، بالإضافة إلى التغيرات المفاجئة في مستوى السكر في الدم، كلها عوامل تعرقل النوم. كما توجد صلة بين مرض السكري وبعض الحالات الصحية الأخرى التي تؤثر على جودة النوم، مثل انقطاع النفس الانسدادي والاكتئاب.

أنواع أخرى من الأمراض أو الألم، مثل تلك التي تتبع العمليات الجراحية أو التي تصيب الجهاز التنفسي والعصبي، قد تضيف المزيد من التحديات أمام النوم، مما يزيد من احتمالية الأرق سواء بشكل مؤقت أو طويل الأمد.

المشاكل العصبية

تظهر الأبحاث أن الاضطرابات التي تؤثر على الدماغ، مثل الأمراض العصبية التنكسية واضطرابات التطور العصبي، ترتبط بزيادة الأشياء التي تسبب الأرق.

على سبيل المثال، قد تؤدي الأمراض العصبية التنكسية، مثل الزهايمر والخرف، إلى اضطراب في الساعة البيولوجية لدى الفرد، مما يؤثر على استجابته للإشارات التي تنظم دورة النوم والاستيقاظ، وينتج عن ذلك تراجع في جودة النوم، خاصة أثناء الليل حين يزداد الارتباك.

أما اضطرابات التطور العصبي، مثل اضطراب نقص الانتباه مع فرط النشاط (ADHD)، فتُسبب حالة من اليقظة المفرطة التي تجعل من الصعب على المصابين الحصول على قسط كافٍ من النوم. وتعد مشاكل النوم أمرًا شائعًا بين الأطفال الذين يعانون من اضطراب طيف التوحد (ASD)، وغالبًا ما تستمر هذه المشاكل حتى مرحلة البلوغ.

اضطرابات النوم


تعد بعض اضطرابات النوم من الأشياء التي تسبب الأرق. على سبيل المثال، انقطاع النفس الانسدادي النومي، الذي يؤدي إلى توقفات متكررة في التنفس أثناء النوم، يؤثر على ما يصل إلى 20% من الأشخاص، مما يتسبب في تقطع النوم ويؤدي إلى الشعور بالأرق والنعاس خلال النهار.

من جهة أخرى، تتسبب متلازمة تململ الساقين في صعوبة النوم نتيجة الرغبة الملحة في تحريك الساقين باستمرار، ما يعوق الراحة الليلية. كما أن هناك اضطرابات نوم أخرى غير تقليدية، مثل المشي أثناء النوم، الكوابيس المتكررة، وشلل النوم، التي تؤثر بشكل كبير على جودة النوم وتؤدي إلى صعوبات كبيرة في الحفاظ على نوم هادئ.

الحمل وعلاقتة بالأرق


خلال فترة الحمل، تواجه العديد من النساء تحديات كبيرة تتعلق بالنوم بسبب مجموعة متنوعة من الأشياء التي تسبب الأرق:

  1. الراحة المحدودة: مع زيادة الوزن وتغير شكل الجسم، تصبح أوضاع النوم المعتادة أقل راحة، مما يجعل الاسترخاء في السرير أكثر صعوبة.
  2. مشاكل التنفس: يزداد الضغط على الرئتين مع توسع الرحم، مما يعوق تدفق الهواء أثناء النوم. بالإضافة إلى ذلك، قد تسبب التغيرات الهرمونية زيادة في الشخير أو حتى انقطاع النفس المركزي الذي يؤدي إلى توقف التنفس لفترات قصيرة.
  3. الارتجاع الحمضي: بسبب تباطؤ عملية الهضم، يمكن أن تتفاقم مشكلة الارتجاع المعدي المريئي، مما يزيد من الشعور بعدم الراحة خاصة في المساء.
  4. التبول المتكرر: تزداد الحاجة إلى التبول أثناء الليل، مما يجبر المرأة على الاستيقاظ بشكل متكرر للخروج من السرير والذهاب إلى الحمام.
  5. متلازمة تململ الساقين: هذه الحالة التي تؤدي إلى شعور غير مريح في الساقين تزيد بشكل خاص أثناء الحمل، حتى لو لم يكن هناك تاريخ سابق للمعاناة منها.

بحسب الأبحاث، أكثر من نصف النساء الحوامل يواجهن صعوبات في النوم ترتبط بالأرق. في الثلث الأول من الحمل، على الرغم من زيادة عدد ساعات النوم، إلا أن الجودة غالباً ما تتدهور. ومع التقدم في الحمل، يقل إجمالي وقت النوم، وتزداد مشاكل النوم بشكل ملحوظ في الثلث الأخير من الحمل.

العمر وعلاقتة بالأرق

الأرق قد يصيب الناس في جميع المراحل العمرية، نتيجة مجموعة متنوعة من العوامل مثل التوتر، المشكلات الصحية الجسدية، الأمراض النفسية، أو حتى العادات غير الصحية المرتبطة بالنوم. ومع ذلك، يبدو أن المراهقين أكثر عرضة للتأثر بالإجهاد المرتبط بالدراسة، العمل، والالتزامات الاجتماعية. تشير الإحصائيات إلى أن ما يقرب من 23.8٪ من المراهقين يعانون من الأرق.

من الناحية البيولوجية، يميل المراهقون إلى النوم في ساعات متأخرة من الليل، وهو ما يعرف بظاهرة “النوم الليلي”، لكن هذا الإيقاع الطبيعي غالبًا ما يتعارض مع أوقات بدء الدراسة المبكرة.

أما بالنسبة لكبار السن، فإن نسبة الأرق ترتفع لديهم لتتراوح بين 30٪ و48٪. كما أن كبار السن يعانون من قلة جودة النوم، ويصبحون أكثر حساسية تجاه الأرق بسبب التحديات الصحية المزمنة، العزلة الاجتماعية، والاستخدام المتزايد للأدوية. وبالنسبة لأولئك الذين يعيشون في دور الرعاية، فإن قلة التعرض لضوء الشمس قد يزعزع إيقاع الساعة البيولوجية، مما يؤدي إلى تفاقم مشكلة النوم لديهم.

الأدوية وتأثيرها على النوم

الأشياء التي تسبب الأرق

تعد مشاكل النوم والأرق من الآثار الجانبية الشائعة لكثير من الأدوية، مثل أدوية ضغط الدم، وأدوية الربو، ومضادات الاكتئاب. فبعض هذه الأدوية قد تؤدي إلى الشعور بالنعاس خلال النهار، مما ينعكس سلبًا على نمط نوم الفرد.

ومع ذلك، لا تقتصر التأثيرات السلبية على مجرد تناول الأدوية، فالتوقف عن تناول أي دواء قد يؤدي أيضًا إلى ظهور أعراض انسحابية أو ردود فعل جسدية أخرى، مما يجعل النوم أكثر صعوبة.

في الختام، يمكن القول إن الأرق يعد مشكلة شائعة ومعقدة يمكن أن تؤثر على جودة حياة الأفراد بشكل كبير. ومن المهم فهم ما هي الأشياء التي تسبب الأرق؟ لتجنبها قدر الإمكان. سواء كان السبب اضطرابات النوم أو الضغط النفسي، أو نمط الحياة غير الصحي، فإن تحديد ما هي الأشياء التي تسبب الأرق؟ هو الخطوة الأولى نحو علاج فعال.

لذلك، فإن معرفة ما هي الأشياء التي تسبب الأرق؟ يمكن أن تساعد في اتخاذ إجراءات لتحسين نمط الحياة والنوم. سواء كان ذلك من خلال إدارة التوتر، أو تغيير العادات اليومية، أو حتى طلب استشارة طبية، فإن الفهم الواضح للعوامل المسببة يمكن أن يُساهم بشكل كبير في تحسين جودة النوم، والتغلب على هذا الاضطراب بشكل فعال ومستدام.

المراجع:

  • كالماتش، دي إيه، وأندرسون، جيه آر، ودريك، سي إل (2018). تأثير الإجهاد على النوم: التفاعل المرضي أثناء النوم كعامل ضعف للأرق واضطرابات الساعة البيولوجية. مجلة أبحاث النوم، 27(6)، e12710.https://pubmed.ncbi.nlm.nih.gov/29797753/
  • شواب، آر جيه (2020أ، يونيو). إصدار دليل MSD للمستهلك: الأرق والنعاس المفرط أثناء النهار (EDS). تم استرجاعه في 20 يوليو 2020.https://www.msdmanuals.com/home/brain,-spinal-cord,-and-nerve-disorders/sleep-disorders/insomnia-and-excessive-daytime-sleepiness-eds

Tags: الارقالنومصحتك
Previous Post

لا تستطيع النوم؟ إكتشف 8 أشياء تساعد على النوم

Next Post

نقص النوم يزيد الاكتئاب بعد الولادة!

Dr. Sanaa

Dr. Sanaa

مواضيع ذو صله

تعرف على 10 من أسباب الأرق واضطرابات النوم!
إضطرابات النوم وحلولها

تعرف على 10 من أسباب الأرق واضطرابات النوم!

نوبات الغضب عند الأطفال
تربية الاطفال

نوبات الغضب عند الأطفال

صعوبة النوم
نصائح طبية

صعوبة النوم عند الأطفال

قلة النوم
إضطرابات النوم وحلولها

قلة النوم أسبابه أعراضه وأضراره

النوم الصحيح للاطفال
تربية الاطفال

طرق النوم الصحيح للأطفال

قيلولة بعد التمرين
اللياقة البدنية

هل ينصح بأخذ قيلولة بعد التمرين مباشرة؟

Next Post
الاكتئاب بعد الولادة

نقص النوم يزيد الاكتئاب بعد الولادة!

تصنيفات

  • الصحة العامة (92)
    • أمراض شائعة (18)
    • إضطرابات النوم وحلولها (48)
    • اللياقة البدنية (10)
    • الوقاية والعناية (24)
    • نصائح طبية (70)
  • تربية الاطفال (10)
  • تغذية (33)
    • النظام الغذائي الصحي (22)
    • فقدان الوزن وزيادته (8)
    • فن الطهي (3)
    • فيتامينات ومكملات غذائية (10)
    • معلومات غذائية (21)
  • جمال وموضه (26)
    • أزياء و موضه (1)
    • العناية الشخصية (16)
    • العناية بالبشرة (17)
    • العناية بالشعر (3)
  • منوعات (22)
شبكة مدروس

شبكة مدروس 2024 ©

تصفح الموقع

  • أحدث المقالات
  • اتفاقية شروط استخدام موقع مدروس
  • الأكثر تقييما
  • التصنيفات
  • التواصل معنا
  • الرئيسية
  • المقالات
  • سياسة الخصوصية
  • عن مدروس

تابعنا

No Result
View All Result
  • أحدث المقالات
  • اتفاقية شروط استخدام موقع مدروس
  • الأكثر تقييما
  • التصنيفات
  • التواصل معنا
  • الرئيسية
  • المقالات
  • سياسة الخصوصية
  • عن مدروس

شبكة مدروس 2024 ©